نعم قد يبدو الأمر غريباً بعض الشيء! إلا أنه وعلى أرض الواقع حقيقة لا يمكن نكرانها، مهما حاول أصحاب الشأن تجاهلها، حيث يقوم عددٌ من الأطباء المقيمين في المشافي
تسبب الإهمال الطبي في مركز العباسيين الطبي في العاصمة دمشق، بتوقف قلب الطفل جود سكر البالغ من العمر 14 عاماً مؤقتاً، مما تسبب له بنقص أكسجة وتأذي الدماغ وتوقف الأعصاب كلياً، بحسب صحيفة "الوطن" الموالية.
قالت وسائل إعلامية، إن كثيرا من مرضى الكلية الذين يراجعون مشفى حماة الوطني، يعانون من الانتظار الطويل في قسم غسيل الكلية، نتيجة تعطل عدد من الأجهزة، وشح المواد الطبية اللازمة لذلك، الأمر الذي يضطرهم لشرائها من الصيدليات، بأسعار عالية وهو ما يكبدهم أ
تضاعف الإقبال على عمليات التجميل في سوريا بعد عام 2011، مترافقاً مع افتتاح عشرات العيادات الجديدة المتخصصة بالتجميل، والتي تقدم خدماتها بأسعار منخفضة مقارنة مع التكاليف في دول الجوار.
"نموت من القمر قبل المرض"، بهذه المقولة يصف أبو منذر، الذي يعاني من مشكلات في القلب، حال المرضى في دمشق، في ظل سوء القطاع الصحي العام، والغلاء الفاحش للقطاع الخاص، فضلاً عن ندرة أصناف كثيرة من الأدوية الضرورية، مما يضع مرضى القلب في خطر.
ألزمت "هيئة الضرائب والرسوم" التابعة لـ وزارة المالية في حكومة النظام، المستشفيات الخاصة والمخابر الطبية، بتطبيق آلية إصدار "الفواتير الإلكترونية" وربطها مع شبكة البيانات الضريبية في الوزارة.