أوضح المجلس المحلي في مدينة جرابلس بريف حلب الشرقي، الأسباب التي تعيق عودة سوريين من حاملي بطاقة الحماية المؤقتة (الكيملك) إلى تركيا، بعد أن زاروا بلادهم ضمن
سجلت إدارة معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا، ترحيل 1844 سورياً من الأراضي التركية إلى محافظة إدلب شمال غربي سوريا، عن طريق المعبر المذكور، خلال شهر آذار الماضي.
نفى معبر باب السلامة شمالي حلب، الحدودي مع تركيا، منحه إجازات للسوريين في الأراضي التركية، من حملة بطاقة الحماية المؤقتة (الكيملك)، من أجل زيارة بلادهم.
للسوريين في تركيا أوجه معاناة كثيرة، بعضها عام يشمل الجميع، وبعضها يخص فئات محددة، إلا أن أزمة السوريين في السجون التركية هي معاناة مركبة تتفجر فيها جميع الأزمات السابقة دفعة واحدة
تبرأ الائتلاف الوطني السوري، من الرسوم المفروضة من قبل عدة مجالس محلية في ريف حلب الشرقي، على السوريين في تركيا الراغبين بزيارة بلادهم، وقدرها 200 دولار على كل شخص.