القطاع الزراعي

يشتكي الفلاحون في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا من تقصير حكومة النظام السوري في تقديم الدعم اللازم لاستكمال مشروع استصلاح الأراضي الزراعية، مما زاد من معاناتهم.

يشهد القطاع الزراعي في محافظة حماة أزمة متصاعدة، حيث تزداد الضغوط على المزارعين نتيجة التكاليف الباهظة للإنتاج، والتي يقابلها تراجع مستمر في المردود الزراعي

أعلن "صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا" عن تدخل صحي جديد في شمال شرقي سوريا ومشروع زراعي جديد في شمالي حلب، ما يرفع إجمالي مشاريع الصندوق إلى 71 مشروعاً، بميزا

تستضيف مدينة إسطنبول التركية فعاليات مؤتمر "التمكين الاقتصادي والاستدامة في سوريا"، تحت شعار "التمكين أساس الاستقرار"، وذلك بمشاركة عدد من المنظمات المحلية والع

منذ سنوات طويلة، تواجه سوريا تحديات مناخية قاسية ومتزايدة، ألقت بظلال كارثية على الاحتياجات الغذائية والأمن الغذائي في البلاد.

يتناقص عدد العمال المحليين في الزراعة في تركيا، مما يشكل تهديداً للأمن الغذائي في البلاد، ما يدفع المنتجين إلى الاعتماد على العمالة السورية لسد احتياجات القطاع.

وصف رئيس لجنة النحالين السوريين في اتحاد غرف الزراعة، أمين قابقلي، واقع النحل والنحالين في سوريا بأنه "مؤسف"، في وقت يشتكي فيه المربون من معوقات تسببت بخسارتهم

أصدر رئيس النظام السوري بشار الأسد، الثلاثاء، قانونا يتيح تأسيس شركات مساهمة مغفلة مشتركة في مجال القطاع الزراعي.

كشف "صندوق التخفيف من آثار الجفاف والكوارث" التابع لحكومة النظام السوري، أن سوريا تحتل المرتبة الثانية من بين دول المنطقة الأكثر تأثراً بالارتفاع الأخير

يتعرض مزارعو القمح في مناطق ريفي حلب الشمالي والشرقي، للاستغلال من قبل بعض التجار، بسبب انخفاض سعر طن القمح في السوق الحرة (السوداء)، بعد أن علقت المؤسسة العامة للحبوب التابعة للحكومة السورية المؤقتة شراء القمح من المزارعين.