قدّر مكتب الفستق الحلبي في وزارة الزراعة بحكومة النظام السوري إنتاج المحصول لهذا العام (2024) بنحو 77 ألف طن، حيث تصدرت حلب قائمة المحافظات الأكثر إنتاجًا.
أصيبت أشجار الفستق الحلبي في حماة بمرض "عفن الثمار" لعدة أسباب من أبرزها الأمطار الغزيرة والرطوبة المرتفعة، الأمر الذي سيؤدي إلى تدني إنتاج هذا المحصول، وخسائر
دعا مدير زراعة حماة أشرف باكير، مزارعي الفستق الحلبي إلى جمع حشرات "الكابنودس" وتسليمها للمديرية، ليتم صرف تعويض مالي تشجيعي، وذلك في سياق حماية محصول الفستق هذ
توسعت زراعة الفستق الحلبي في أرياف حلب الشمالية والشرقية، خلال السنوات الماضية، وأصبحت بديلاً لدى العديد من المزراعين عن مواسمهم التقليدية كـ “القمح والشعير والبقوليات"، على الرغم من ارتفاع تكاليف زراعتها وتأخر سنوات إنتاجها التي تزيد عن ثماني سنوات.