لم يكن التضامن الشعبي العربي والإسلامي مع القضية الفلسطينية جديداً، فقد كانت فلسطين منذ سنوات نكبتها الأولى قضية أساسية لدى الشعوب العربية بشكل عام والشعب السوري بشكل خاص، لما يحمل ذلك من جذور تاريخية وامتداد جغرافي وثقافي وديني واجتماعي.
"إنْ لم تهاجر اليوم فستهاجر غداً" وجدتُ هذه العبارة، بينما كنتُ أمشي في أحد شوارع مراكش بالمغرب، بعد زيارة سريعة بهدف المشاركة بمناقشة أطروحة دكتوراه، أُرفِقَتْ العبارة بحساب الإنستغرام الخاص بصاحب الإعلان