اضطرت العديد من الأسر إلى تقليص مشاركتها في المناسبات الاجتماعية التي تتطلب تقديم الهدايا، مما أدى إلى توتر العلاقات بين الأقارب والأصدقاء، خاصة أولئك الذين
تعدُّ الأمثال الشعبية بمثابة الركائز التي تقدِّم إحالاتٍ دلاليةً، تطوف هذه الدلالات في خضم تلك المقولات الرمزية، ولأنَّ هذه المقولات تحمل داخلها ثقلاً هائلاً من
فرضت الظروف الاقتصادية والأوضاع المعيشية السيئة في مناطق سيطرة النظام السوري، تغيّرات على عادات وأعراف المجتمع، فيما يتعلق باستقبال الضيوف من المغتربين السوريين
من بلد إلى آخر، تختلف العادات والتقاليد الخاصة بأجواء عيد الأضحى في برلين، ولكن يبقى العامل المشترك للمناسبة الدينية والاجتماعية هو التسوق وشراء الحلويات..
لا بد لكل طقس اجتماعي من اكتساب شيء من القداسة التي تجعل اطِّراد ممارسته عُرفًا أو واجبًا اجتماعيًا ساريًا لا يخطر على بال أحد أن ينتقده أو يُخضِعه للتحليل
في الشأن السوري، هناك قضايا كثيرة لم تحصل على حقها بالتناول الأدبي، من بينها قضية "الحَيار"، وإذا صدف ووردت هذه القضية في الأدب السوري فسنجدها على هامش الأحداث
"من الأشياء الدالة على صِغر العقول وضيق الفكر وتبني خطاب الرهبانية أن تجعل توافه الأمور محط اهتمامك وأن تنفخ في صغائر الأمور حتى تُصَوّر على أنها قضايانا الأولى ومحط اهتمامنا، وأن تترك الواجب لتستعيض عنه بالنوافل وتفرضها فرضا".. بهذه الكلمات وصف...