وجّه يمينيون متطرفون تهديدات للمسلمين عبر كتابات عنصرية مرفقة برموز "نازية"، على جدران أحد المساجد في منطقة Medborgarplatsen بالعاصمة السويدية ستوكهولم.
ينتاب السوريين في تركيا مشاعر قلق وخوف استباقية لبدء العام الدراسي الجديد في البلاد، بحكم تنامي الخطاب العنصري ضد السوريين عقب الانتخابات الرئاسية وما تبعه من توظيف سياسي لملف اللاجئين وطريقة تعامل الحكومة الجديدة مع ملف السوريين.
تستمر التجاوزات بحق اللاجئين السوريين من قبل المواطنين في بعض الولايات التركية، ويتهم البعض الحكومة بالتراخي في محاسبة المعتدين العنصريين، في الوقت الذي تتصاعد فيه المطالب بوضع قوانين صارمة تجرم هذه الأفعال لمنع تكرارها ومحاسبة العنصريين.
أعلنت وسائل إعلام تركية، يوم السبت، إلقاء الشرطة على شاب تركي، ادعى أنه سوري وقال خلال لقاء "شارع" يجب على "العاملين بالحد الأدنى أن يموتوا"، بتهمة السرقة.
كشف مركز يهتم بتتبع الشائعات في تركيا، عن جنسية الشاب الذي ظهر خلال لقاء "شارع" والذي ادّعى أنه سوري ولايدفع ضرائب، مشيرةً إلى أنه مواطن تركي من شانلي أورفا.