نشرت "الجبهة الوطنية للتحرير" العاملة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، والتابعة للجيش الوطني السوري، بياناً علّقت من خلاله على إشاعات تطلقها صفحات مقربة من
أرجعت "الجبهة الوطنية للتحرير" التابعة للجيش الوطني السوري، حالة التفكك التي أصابت فصيل "صقور الشام" العامل ضمنها، إلى خلاف داخلي بين ألوية الفصيل اعتراضاً على سياسة قيادته، نافية أن يكون لقيادة الجبهة "أي علاقة بهذا الخلاف".
أعلنت وسائل إعلام مقربة من النظام السوري، عن مقتل 4 أشخاص، وإصابة 32 آخرين، من جراء 50 قذيفة أطلقتها فصائل المعارضة السورية على بلدتي نبل والزهراء شمال غربي حلب، رداً على ارتكاب قوات النظام لمجزرة في مدينة إدلب وريفها، راح ضحيتها 9 مدنيين.
يشهد فصيل "صقور الشام" العامل في الجبهة الوطنية للتحرير، في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، حالة من التشظي، بعد أن أعلن قائد الفصيل "أحمد عيسى الشيخ" الخروج من الجبهة الوطنية، في حين قررت كتلة أخرى البقاء فيها وعدم الاعتراف بـ "الشيخ" كقائد لها.