كثفت إيران خلال شهر آذار الجاري من حراكها ونشاطها السياسي والأمني لحماية مكتسباتها في لبنان والعراق وسوريا، وسط حالة من القلق لدى صناع القرار في طهران من احتمال
اشتدت في السنوات الأخيرة المنافسة بين المكاتب العقارية، ولا سيما الواقعة في منطقتي المزة وكفرسوسة، على شراء دفاتر السكن البديل لمشروع باسيليا سيتي المقرر تنفيذه
وافق رئيس حكومة النظام السوري، حسين عرنوس، مساء السبت، على اقتراح لـ"وزارة الصناعة"، بوقف استيراد أنواع وأحجام البطاريات التي تحددها الوزارة والتي يوجد منها
تتمدد يد إيران إلى داخل أحياء دمشق القديمة، مستهدفة منازل الدمشقيين وممتلكاتهم، إذ باتت عيون ميليشياتها تتربص البيوت القديمة ذات القيمة التاريخية داخل تلك
في نهاية تموز الماضي، هبطت طائرة "أجنحة الشام" التجارية في طهران، حاملةً وزير خارجية النظام السوري فيصل المقداد برفقة وزيري الاقتصاد والاتصالات في حكومة النظام.
حاولت إيران السيطرة على الفضاء الافتراضي في سوريا بالإضافة إلى سيطرتها الاقتصادية والعسكرية، فمولت وسائل إعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي يجهل معظم السوريين أنّها تحت إدارة إيرانية.