تعاني العائلات العائدة من تركيا ولبنان إلى الشمال السوري من تحديات اجتماعية متعددة، يُعدّ تعليم الأبناء أبرزها، إذ يواجه الطلاب العائدون صعوبة في الاندماج ضمن
كشف تقرير أعدته مؤخراً "مبادرة إصلاح التعليم" (ERG)، عن انخفاض ملحوظ في نسبة الأطفال السوريين المتسربين من المدارس في تركيا خلال العام الدراسي الحالي، مقارنة مع
شهدت تركيا اليوم إضراباً عاماً للمعلمين واحتجاجات واسعة النطاق بعد مقتل إبراهيم أكتوغان، مدير مدرسة خاصة في منطقة أيوب سلطان بإسطنبول، على يد أحد طلابه.
أعلن وزير التعليم التركي يوسف تكين، أن عدد الطلاب الأجانب الذين يتلقون التعليم في المدارس التركية يبلغ 998 ألفاً و567 طالباً أجنبياً، من بينهم أكثر من 163 ألف طالب سوري دخلوا صفوف الدراسة لأول مرة هذا العام.
للعام الخامس على التوالي، تستمر وزارة التربية التركية في تطبيق برنامج "صفوف الدمج - Uyum sınıfları"، للطلاب السوريين وغيرهم من الأجانب في الصف الثالث والذين يعانون من قصور في اللغة التركية، عن طريق عزلهم في صفوف خاصة وإخضاعهم لتعليم مكثف لرفع مستواهم