فرضت قيود "المصرف المركزي" على تمويل مستلزمات الإنتاج عقبات كبيرة تهدد مستقبل المحاصيل التصديرية في سوريا، حيث يعاني المزارعون من صعوبة تأمين المواد الأساسية
يشهد سوق الخضار في دمشق حالة من الاستقرار الهش، إذ يعاني القطاع الزراعي من ضغوط كبيرة، خاصة مع اقتراب موسم الخريف الذي يواجه خطر التراجع بسبب المعوقات الحدودية.
تتخذ السلطات الأردنية مؤخراً في معبر جابر الحدودي إجراءات صارمة تسببت في تأخير كبير للصادرات السورية المتجهة إلى دول الخليج. بحسب ما أوردته صحيفة الوطن
كشف مصدران مسؤولان في حكومة النظام السوري، عن تأخر دخول البرادات السورية المحملة بالخضراوات والفواكه إلى الأردن، ما يؤدي إلى تلف جزء كبير من تلك المواد وانخفاض
يحتجز مجموعة من مزارعي محافظة السويداء، منذ 4 أيام، شاحنات نقل "برّاد" يمتلكها تجار أردنيون، للمطالبة بتسديد أموالهم المستحقة لقاء تصديرهم فواكه إلى الأردن خلال
سجلت الصادرات السورية إلى دول الخليج انخفاضاً لافتاً خلال الأيام الماضية وصل إلى 50 في المئة، وأرجع عضو "لجنة تجار ومصدري الخضر والفواكه" محمد العقاد ذلك إلى انتهاء موسم الفواكه الذي سجل حركة ممتازة في الأشهر الفائتة.