تسببت الظروف الاقتصادية والأمنية الصعبة في شمال غربي سوريا بحرمان نحو 400 ألف طفل من حقهم في التعليم، فقد اضطرت العديد من الأسر إلى إعفاء أطفالهم من المدرسة ب
يواجه قطاع التعليم في شمال غربي سوريا العديد من الصعوبات التي تزداد تعقيداً مع انطلاق كل عام دراسي جديد، ما يخلق ضغوطاً متزايدة على القطاع بشكل عام، في وقت تشهد
كشف تقرير جديد حول تعليم اللاجئين أن التقدم قد تحقق في زيادة الالتحاق بالمدارس، لكن التحديات لا تزال قائمة، حيث إن نحو نصف الأطفال اللاجئين في سن الدراسة.
ازدادت معدلات التسرب المدرسي بشكل ملحوظ في شمال غربي سوريا خلال السنوات الماضية، حيث يواجه آلاف الأطفال والشباب صعوبة في مواصلة تعليمهم وسط الظروف الاقتصادية
يعدّ الأهل عنصراً أساسياً في دعم التعليم وتحسين تجربة التعلم لأبنائهم، حيث يشكّلون أساساً لتطوير المهارات وتحفيز الأطفال على التفوق الدراسي، وفي شمال غربي سوريا
تصدر تقارير سنوية من منظمة اليونيسيف العالمية حول وضع الأطفال في سوريا سواء في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام أم الخاضعة لسيطرته، ولكنها تكون تقريبية في مناطق
رغم مرور أكثر من سبعة أشهر على كارثة الزلزال المدمّر الذي ضرب سوريا، في 6 شباط الماضي، ما تزال معظم مدارس اللاذقية خارج الخدمة، رغم بدء العام الدراسي، قبل أيام..