حثّت مساعِدة المفوض السامي لشؤون الحماية في الأمم المتحدة، روفيندريني مينيكديويلا، المجتمع الدولي على زيادة دعمه لـ لبنان واللاجئين السوريين الذين يستضيفهم.
يحاول لاجئون سوريون في لبنان تسوية أوضاعهم الجنائية والأمنية في سوريا، بآلاف الدولارات خوفاً من ترحيلهم ومن ثم اعتقالهم من قبل النظام، عقب موجات العنصرية
أكدت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في لبنان دعمها عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم بشرط "شعورهم بالأمان"، مشيرة إلى أنها لم تدعُ إلى منحهم الجنسية اللبنانية
قال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، الجمعة، إن "طول أمد الأزمة الاقتصادية والسياسية في البلاد وتزايد أعداد النازحين السوريين أكبر من طاقة لبنان على التحمل".
فتحَ تعميم اتحاد بلديات لبنان، إجراء مسح شامل لأعداد السوريين في البلاد والنظر في إمكانية حصولهم على تسوية أوضاعهم القانونية للداخلين تهريبا أو ممن يحملون بطاقات إقامة منتهية الصلاحية، فتح البابَ واسعاً لاستغلالهم وابتزازهم
دعت الممثلة كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إلى مزيد من الدعم للبلدان التي تستضيف اللاجئين السوريين، لتفادي "أزمة منسية".