كشفت دائرة الإنتاج النباتي بريف دمشق، عن تزايد ظاهرة ريّ الأراضي الزراعية بمياه الصرف الصحي هذا العام، وخاصة في بلدات وقرى الغوطة الشرقية التي تجاوزت مساحة
يشتكي الفلاحون في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا من تقصير حكومة النظام السوري في تقديم الدعم اللازم لاستكمال مشروع استصلاح الأراضي الزراعية، مما زاد من معاناتهم.
كشفت "لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا" (إسكوا) عن تضرر أكثر من 40 ألف هكتار من الأراضي الزراعية في سوريا خلال السنوات العشر الأخيرة، مشيرة إ
تكررت حالات بيع الأراضي الزراعية في ريفي حلب الشمالي والشرقي، على الرغم من أنها مصدر دخل أساسي تعتمد عليها شريحة واسعة من السكان المحليين، قبيل اندلاع الثورة
تعرضت الأراضي الزراعية في محيط مدينة سلمية بريف حماة الشرقي، في الأيام القليلة الماضية، لحرائق عدة أضرّت بمحصول الشعير في المنطقة على غرار ما أصاب مئات الهكتارا
تصاعدت التحذيرات في اللاذقية هذا العام من التراجع غير المسبوق في الإنتاج الزراعي، بسبب ارتفاع تكاليف مستلزمات الإنتاج، بدءاً من حراثة الأراضي وانتهاء بأجور النقل، حيث باتت مساحات واسعة من الحقول "للفرجة فقط".
كشفت نتائج تحليل لعينات من مناطق زراعية في الغوطة الشرقية بريف دمشق، أن تراكيز الرصاص (PB) تجاوزت بنحو 1000 مرة بالنسبة للخُضر الورقية الحد الأقصى المسموح، الذي توصي به منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية (FAO/ WHO).