التزم عدد كبير من السوريين في مناطق النظام بيوتهم في هذا العيد مقارنةً مع العيد الفائت عيد الفطر، وبسؤال بعض الأهالي في وسائط النقل العامة في دمشق، تبيّن أن
بدأ أطفال مشردون بفعل الزلزال في مدينة إسكندرون بولاية هاتاي جنوبي تركيا، يلعبون لعبة سموها "الزلزال" مستخدمين لَبنات البناء، في خطوة تكشف محاولتهم استيعاب ما حدث ومواجهة قلقهم المستمر من الهزات الأرضية، بعد الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا..
يدير اللاجئ السوري حسين أحمد متجراً لبيع السلع المستعملة، في أحد الأسواق الشعبية بالعاصمة اللبنانية بيروت، التي بات سكانها يلجؤون إلى شراء المستعمل، خلال الأزمة الاقتصادية الحادة التي عصفت بالبلاد على مدى السنوات الثلاث الماضية.
تستمر ساحات العيد بالعمل حتى بداية الأسبوع المقبل لحين عودة الموظفين إلى دوامهم بعد العطلة كما جرت العادة، إلا أن الأسر استنزفت كل ما يمكن أن تدفعه لأطفالها خلال الأيام الأولى من العيد نتيجة ارتفاع أسعار الركوب بالألعاب.