استمرت أسعار الخضر والفواكه في دمشق بالارتفاع بعد عيد الفطر، عكس التوقعات والتصريحات الرسمية التي كانت ترى أن الأسعار ستنخفض بعد عطلة العيد وأن الارتفاع السابق
تستمر عملية تصدير مختلف أنواع الخضراوات إلى خارج سوريا، بالرغم من الارتفاع غير المسبوق الذي تشهده أسعارها في الآونة الأخيرة، بينما يحاول النظام السوري تبرير ذلك الارتفاع بحجج عدة
سجّلت أسعار الخضار والفواكه في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام السوري ارتفاعاً كبيراً في الأيام القليلة الماضية، بينما بلغ سعر الصفيحة الواحدة من زيت الزيتون مليون ليرة سورية.
انتقدت الممثلة السورية غادة بشور الغلاء الفاحش الذي تشهده جميع الأسواق في سوريا، لا سيما الارتفاع الجنوني لأسعار المواد التي تعد القوت الأساسي للسوريين وسط التضخم وانهيار العملة المتسارع وتدني الرواتب والأجور.
واصلت أسعار الخضراوات والفواكه، في أسواق العاصمة دمشق ارتفاعها، حيث بلغ سعر كيلو الثوم إن وجد أكثر من 20 ألف ليرة سورية، في حين وصل سعر كيلو البامية إلى 12 ألف ليرة سورية.
ارتفعت أسعار بعض الخضراوات والفواكه في أسواق مدينة دمشق منذ بدء عطلة عيد الفطر، بالتزامن مع توقف غالبية التجّار عن العمل بسبب غلق "سوق الهال" خلال فترة العيد..