أصدر "مركز الحوار السوري" تقريرًا يسلط الضوء على تأثير الأزمة الاقتصادية المتزايدة في تركيا على السوريين المقيمين، والتغيرات الاقتصادية التي شهدوها بين عامي 202
أعلن رئيس وكالة تخطيط إسطنبول (İPA) بوغرا غوكتشي أن أسعار العقارات في بعض مناطق إسطنبول، مثل بيكوز وساريير وبيشكتاش، أصبحت أغلى من عقارات مدينة برشلونة الإسباني
شهدت المدينتان الرئيسيتان في تركيا، إسطنبول وأنقرة، ارتفاعاً قياسياً في تكاليف المعيشة بالنسبة للعمال الأجانب، مما يضعهما في مصاف المدن العالمية الأغلى.
بدأ مُلاك المنازل الذين يطرحون منازلهم للإيجار في إسطنبول بأسعار مرتفعة بفرض شروط جديدة بهدف ضمان مستحقاتهم من الإيجار، وتنوعت تلك الشروط من شهادة موظف إلى بيان راتب وصولاً إلى التصنيف الائتماني للمستأجرين الجدد.
ينص القانون في تركيا على المساواة بين المستأجرين المواطنين أو الأجانب، فلا يحق لصاحب العقار إخراج المستأجر من بيته سواء أكان سورياً أو تركيا، في حال التزامه بدفع الإيجار وعدم الإخلال بشروط العقد.
ذكرت وسائل إعلام تركية، أن العديد من أصحاب البيوت في تركيا وخصوصاً إسطنبول، لا يريدون تطبيق حد زيادة الإيجار الذي فرضته الحكومة بنسبة 25% الذي يبدأ تطبيقه في 1 تموز 2022 ولمدة عام كامل.