نفت "حكومة الإنقاذ" حدوث ارتفاع في أسعار المواد الأساسية والمحروقات في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، وذلك بعد التطورات التي شهدتها المنطقة وإغلاق المعابر الحدودي
بدأ سائقو سيارات نقل المحروقات في مدينة الباب شرقي حلب، صباح الإثنين، إضراباً مفتوحاً عن العمل، وأغلقوا عددا من الطرق الرئيسية، احتجاجاً على زيادة الضرائب من قبل شركة الأنوار التابعة لـ"هيئة تحرير الشام".
رفعت المديرية العامة للمشتقات النفطية في "حكومة الإنقاذ" أسعار البنزين والغاز المنزلي، بعد مرور أكثر من أسبوعين على انقطاع مادة البنزين في المناطق الخاضعة لـ "هيئة تحرير الشام"
تعيش منطقة إدلب الخاضعة لسيطرة حكومة الإنقاذ الذراع المدني لـ"هيئة تحرير الشام" منذ أكثر من 10 أيام أزمة نقص حاد في مادة البنزين، وسط مخاوف من أصحاب السيارات والآليات من تفاقم الأزمة واحتكار التجار والكازيات للبنزين ورفع أسعاره، دون أن تقدم "حكومة ال
نظم تلاميذ مدارس مخيمات اعزاز بريف حلب شمالي سوريا وقفات احتجاجية، أمس الثلاثاء، على خلفية إيقاف التعليم في المدارس بسبب عدم توافر مازوت التدفئة، مطالبين المنظمات الإنسانية والإغاثية بتزويد المدارس بوسائل للتدفئة.
تتفاقم أزمة مادة البنزين في إدلب، بعد تراجع كميات البنزين "الأوروبي" المستورد إلى المنطقة خلال الأسبوعين الماضيين، ما أدى إلى حالة شلل في حركة السيارات التي تعتمد على البنزين، إلى جانب صعوبة في توفير المادة للدراجات النارية ومولّدات الكهرباء المنزلية
ألغت شركة "إمداد" للمحروقات التابعة لـ "الفيلق الثالث" بريف حلب الشمالي، الرسوم المالية على نقل المحروقات من شمالي حلب إلى مناطق إدلب الخاضعة لسيطرة "هيئة تحرير الشام".
أفادت مصادر محلية اليوم الثلاثاء بأن شركة "إمداد" للمحروقات المرتبطة بـ "الفيلق الثالث" العامل في الجيش الوطني، ألغت الرسوم المالية على المحروقات المتجهة من مناطق ريف حلب إلى إدلب.