دفع الانقطاع المتواصل للكهرباء في حمص إلى انتشار ظاهرة بيع الأمبيرات بشكل واسع، وخاصة في الأسواق والمحال التجارية والمطاعم والكافيهات، قبل أن تتمدد لتشمل عدداً
انتشرت مولدات الأمبيرات وسط دمشق باشتراكات للقطاع السكني رغم منع محافظة دمشق ذلك وتأكيدها على عزمها معاقبة أصحاب المولدات في حال قاموا بتأمين الكهرباء للمنازل.
أثّرت زيادة ساعات تقنين التيار الكهربائي في مدينة حلب بشكل كبير على كلفة الاشتراك في خدمة الأمبيرات، ما زاد من العبء المالي على المواطنين الذين يعانون من ظروف