ترسل بعض الأسر أولادها القاصرين بلا أي مرافق لأن هذه الطريقة هي أرخص طريقة للوصول إلى دولة آمنة، ثم بعد ذلك يقوم القاصر الذي لم يرافقه أحد بلم شمل كامل الأسرة، وفي رحلة القاصر المحفوفة بالمخاطر يتعرض بعضهم للتحرش والاغتصاب سواء في الطريق أو في مخيمات
أقدمت السلطات الأمنية في ألمانيا ورومانيا وبلغاريا على شن حملة دعم واسعة ضد شبكة دولية لتهريب اللاجئين، يشتبه أنها جلبت مئات المواطنين الأتراك والسوريين من تركيا إلى الاتحاد الأوروبي "في ظروف غير إنسانية".