عقدت هيئة التفاوض السورية فعالية على هامش مؤتمر بروكسل لدعم استقرار سوريا والمنطقة بعنوان "البيئة الآمنة والهادئة والمحايدة: الغوص في تفاصيل المفاهيم"، تهدف إلى
أكد "الائتلاف الوطني السوري" المعارض على موقفه الرافض لمقاربة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، غير بيدرسن، "خطوة مقابل خطوة" بشأن الحل في سوريا، مشيراً إلى أنها "تعتبر خروجاً عن مسار تطبيق القرار 2254".
تصريحات مندوب الرئيس الروسي إلى سوريا ألكسندر لافرنتييف، حول عدم ضرورة صياغة دستور سوري جديد، وأن بشار الأسد باق في السلطة، أقفلت باب التفاوض مع النظام السوري على أساس قرار مجلس الأمن الدولي 2254