للشاعر الأميركي وِلْيَم كَلِن براينت (1794- 1878) قصيدة تأملية عن الموت والطبيعة بعنوان Thanatopsis (تأملٌ في الموت). كتبها عام 1811، وفيها يحاجُّ أن الموت جزء
بعد نحو 66 عاماً على رحيله، صدر حديثًا كتابٌ يجمع أعمال الشاعر السوريّ زهير ميرزا (1922- 1956) الذي أنتج خلال عمره القصير باقةً من القصائد التي تنوّعت بين الشعر والنثر
لم يكن المتنبي وحده مالئ الدنيا وشاغل الناس. كان أبو العلاء المعري على الجانب الآخر لا يقلّ حضوره وانتشاره عن ذلك. لقد حاز على انشغال كبار الأدباء والمفكرين والباحثين على أي صعيد كان، أخلاقيا أم اجتماعيا أم فنيا وجماليا.
اتصلت المنامات اتصالاً وثيقاً بالأدب، فكان المعبِّر الأول عنها والمُستثمرَ الأكبر فيها، منذ ملحمة جلجامش حتى آخر حلم سيزعم شاعر أنه رآه؛ ليقول فيه ما لا يسمح به الواقع الضيق حدَّ الاختناق.