اختتمت جلسات المرافعة بقضية "وثائق بنما" الشهيرة، والمتعلقة بفضائح طالت العديد من رؤساء الدول والسياسيين الكبار والمشاهير على مستوى العالم، بعد الكشف عنها في ال
كشفت "وثائق باندورا" تحايل شركات استيطانية إسرائيلية تدير عقارات متنازع عليها في القدس الشرقية المحتلة للتهرب من دفع الضرائب عبر تسجيل قيودها وفتح حساباتها البنكية في جزر "العذراء البريطانية" (فيرجن)،وجزء من هذه الشركات ألغت سلطات جزر العذراء تسجيلها
قال وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام السابق محمد المومني إنه لا يستبعد وجود علاقة بين ما ورد في تسريبات "باندورا" للتهرب الضريبي، والتطبيع الحاصل بين الأردن ونظام الأسد.
تكون الثروة مشكلة أحيانا، ليس بكيفية الاستمتاع بها بل بكيفية إخفائها، ويرغب كثير من الأثرياء حول العالم بوضع ستار كثيف حول ثرواتهم والطريقة التي ينفقون بها الأموال
بعد ساعات من انتشار تسريبات وثائق "باندورا" أعاد ناشطو وسائل التواصل الاجتماعي التذكير بما يسمى "لعنة بشار الأسد"، خصوصاً أن الكشف عن الوثائق الجديدة تم بعد ساعات قليلة فقط من المكالمة التي أجراها رأس النظام في سوريا مع العاهل الأردني.
بالإضافة إلى ملك الأردن عبد الله الثاني ورئيس وزراء لبنان نجيب ميقاتي والعديد من زعماء الدول والسياسيين؛ كشف تحقيق "وثائق باندورا" الذي نشره "الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين" أمس الأحد،