شاعر سوري

في موسكو الثلج يجلد الغريب أو يتساقط عليه جمراً، وتتحول الطرقات إلى غول متوحش يلتهم الغرباء الذين يخافون من ظل معاطفهم، فكيف إذا كان الغريب شاباً قرويّا مرهف ال

خمسة عشر عاما من 1986 إلى 2001 قضاها ابن مدينة منبج وطالب السنة الرابعة في جامعة حلب الشاعر حسن النيفي في سجون الأسد، ثم أطلق سراحه وعمره 38 عاما، ومجردا من حقو

لم تكن رقصة الوتر على عود من خشب الجوز، أو نفحة الناي المصنوع من قصب الفرات لتجعل الجرادي إبراهيم يغفو مستريحا من جرح الماضي واضطراب ظله في التغريبة التي بدأت م

بعد ترجمتين إلى اللغتين الإنكليزية والسويدية، صدرت حديثاً الترجمة الفرنسية للمجموعة الشعرية "لاجئ في المشفى" للشاعر السوري كمال جمال بك، عن دار "النخبة" في القا

يوم كانت الكتابة واقعية فجة، راح بها زكريا تامر إلى شعرية بلا ضفاف ورمزية لا تخفى على مدقق وغاوٍ

يا حسن حظي إذ رميتُ بدربها ... الدربُ يسألُ والجمالُ أجابا

نعت "رابطة الكتاب السوريين" الشاعر ناصر بندق الذي كُشف عن مقتله تحت التعذيب في معتقلات النظام السوري، بعد تغييب قسري دام نحو 10 سنوات.

بعد مئات من القصائد الموزّعة هنا وهناك؛ بين الأمسيات والندوات الأدبية وسهرات الأحبّة وحفلات الرفاق، على مدى عقدين من الزمن ويزيد

صدرت حديثا ترجمة مجموعة "لاجئ في المشفى" للشاعر السوري كمال جمال بك، إلى اللغتين الإنكليزية والسويدية، عن "دار النخبة للطباعة والنشر والتوزيع" في القاهرة.

ظلَّ نزار قبَّاني عقوداً طويلة مالئَ الدُّنيا وشاغلَ النَّاس في الفضاء الشِّعريّ العربيّ الحديث، وتمَّ الحُكْمُ على فرادةِ تجرِبتِهِ ذات الجُمهور الأكبَر في الوطن العربيّ من قبَلِ (بعضِ/ كثير) منَ النُّخَبِ الشِّعريَّة والنَّقديَّة والفكريَّة بأحكامٍ