ارتفعت مؤخراً نسبة الفتيات اللواتي لجأن إلى عملية تجميد البويضات، فمن بين كل تسع سيدات لجأت واحدة إلى ذلك الإجراء الطبي وفقاً لما ذكره أحد أطباء النسائية لموقع
تنتظر كثير من الفتيات السوريات، لا سيما ضمن مناطق سيطرة النظام، فرصة للزواج من معارفهن وأقاربهن من الشباب الذين هاجروا إلى الدول الأوروبية، وذلك أملاً بالهرب من
يشكل العزوف عن الزواج في مناطق سيطرة النظام السوري ظاهرة اجتماعية واقتصادية خطيرة، لتنامي العنوسة ومشكلاتها، وتضاؤل الفئة الشابة المنتجة في المجتمع، ما دفع جهات مجتمعية إنشاء "صناديق الزواج" لمساعدة الشباب في تكوين أسر، في ظل غياب الرغبة الحكومية بتق
وسط موجة هجرة كثيفة وأوضاع اقتصادية خانقة وسحب عدد كبير من الشبان للخدمة الاحتياطية تدفع الفتيات في الساحل السوري الثمن باهظا مع عزوف الشبان عن الزواج وارتفاع نسب العنوسة بشكل غير مسبوق.
كشف الدكتور هيثم عباسي اختصاصي الجراحة النسائية في جامعة دمشق ارتفاع معدلات الحمل غير الشرعي والعلاقات المحرمة خلال الفترة الأخيرة بسبب العزوف عن الزواج فضلاً عن الارتفاع الهائل بأعداد النساء مقارنة بعدد الرجال.
كشف "القاضي الشرعي الأول" في اللاذقية، أحمد قيراطة، عن وجود إقبال كبير على زواج غير السوريين من السوريات، من العراقيين بالدرجة الأولى والمصريين ثانياً ومن ثم اليمنيين والأردنيين والأتراك، مشيراً إلى أن معظمهم من أصل سوري.
نقلت صحيفة البعث التابعة للنظام السوري عن طبيب سوري قوله، إن الحديث عن تجميد البويضات بين أوساط الشابات لا يزال يجري همساً، ويشوبه الكثير من الخجل على الرغم من النقلة التي حدثت خلال السنتين الماضيتين، خاصة مع تأخر سن الزواج لدى الفتيات بشكل أسهم في ا
ارتفعت أسعار مواد البناء في سوريا خلال السنوات الماضية إلى مستويات قياسية، فأصبح الشباب السوريون اليوم بحاجة لمعجزة لتأمين منزل يمكنهم من تأسيس أسرة، إذ وصلت كلفة بناء شقة صغيرة بمساحة 100 متر مربع إلى 80 مليون ليرة، في حين لا يتجاوز راتب الموظف..