شهدت أسواق العاصمة السورية دمشق ارتفاعاً غير متوقع في أسعار الخضر والفواكه مع نهاية موسم الصيف، بسبب زيادة تكاليف الإنتاج، وبشكل خاص المحروقات والأسمدة.
شهدت أسعار الخضراوات والفواكه في أسواق العاصمة السورية دمشق ارتفاعاً ملحوظاً خلال الأيام الماضية، بسبب نقص المحروقات وارتفاع أسعارها في السوق السوداء، مما أدى إ
سجلت أسعار بعض الخضار في أسواق العاصمة السورية دمشق وريفها ارتفاعاً غير مسبوق، الأمر الذي أجبر الأهالي على التخلي عن بعض الأصناف والاعتماد على الأرخص منها.
استمرت أسعار الخضر والفواكه في دمشق بالارتفاع بعد عيد الفطر، عكس التوقعات والتصريحات الرسمية التي كانت ترى أن الأسعار ستنخفض بعد عطلة العيد وأن الارتفاع السابق
واصلت أسعار الخضراوات والفواكه، في أسواق العاصمة دمشق ارتفاعها، حيث بلغ سعر كيلو الثوم إن وجد أكثر من 20 ألف ليرة سورية، في حين وصل سعر كيلو البامية إلى 12 ألف ليرة سورية.
شهدت أسواق دمشق وريفها ارتفاعاً كبيراً في أسعار الثوم، ليصل سعر الكيلو الواحد إلى أكثر من 8 آلاف ليرة، وذلك إثر إصدار حكومة النظام السوري قراراً يسمح بتصدير المادة لمدة شهرين.
ارتفعت أسعار بعض الخضراوات والفواكه في أسواق مدينة دمشق منذ بدء عطلة عيد الفطر، بالتزامن مع توقف غالبية التجّار عن العمل بسبب غلق "سوق الهال" خلال فترة العيد..
يبحث السوريون عن مصادر لكسب الرزق بسبب عدم كفاية المداخيل الشهرية أو توقف الأعمال بالمصالح الحرة وخاصة في قطاع البناء والإكساء الذي يعاني من ركود إثر ارتفاع التكاليف. ولأن المثل الشائع بين سكان العاصمة بأنه "لو توقفت كل المصالح لن يتوقف الأكل والشرب