اختار عدد من طلاب الجامعات وموظفيها في العاصمة دمشق التخلي عن وسائل النقل التقليدية، والاعتماد على الدراجات الهوائية كوسيلة نقل يومية هرباً من الازدحام الخانق،
عادت أزمة النقل في حماة إلى الواجهة مع تخفيض مخصصات المحافظة من المحروقات، حيث أصبحت الشوارع شبه خالية وسط ارتفاع أجور التنقل بشكل كبير، مما دفع شركات النقل
يشتكي المسافرون بين المحافظات السورية من إجبار السائقين لهم على النزول في استراحات محددة خلال طريق سفرهم، تفتقر لأدنى معايير النظافة، وسط ارتفاع أسعارها، وغياب
فرضت "محافظة دمشق" في النظام السوري على أصحاب وسائل النقل "السرافيس" الذين يريدون نقل الطلاب إلى المدارس في دمشق شروطاً، وألزمتهم باستخراج موافقة مسبقة من قبلها