تتواصل الاستنفارات والحشود العسكرية في مدينة الباب بريف حلب الشرقي، على خلفية استمرار اعتقال شخصين على صلة بالمظاهرات الشعبية الرافضة للحملات العنصرية التي وقعت
يشتكي الفلاحون في حلب شمالي سوريا من تأخر صرف مستحقات القمح لهم، على عكس الوعود التي قدمها النظام السوري قبل إعلانه عن شراء المحصول من الفلاحين وتأكيده على عدم
توفي ثلاثة أشخاص، بينهم طفلتان شقيقتان، غرقاً أثناء السباحة في شمال غربي سوريا، التي تسجل فيها المسطحات المائية العديد من حوادث الغرق كل عام مع حلول فصل الصيف.