شهدت سوريا خلال السنوات الماضية ارتفاعاً ملحوظاً في معدلات هجرة الكوادر الطبية، بسبب سوء الأوضاع المعيشية والاقتصادية، وتدني الرواتب، وغياب الحلول من قبل النظام
تشهد المشافي الحكومية في سوريا ازدياداً ملحوظاً في تسرب عاملي قطاع التمريض، نتيجة تأثير الأزمة الاقتصادية وعدم تحسين واقعهم المادي والمعيشي، مقارنة مع القطاع الخاص