بعد الرسالة التي وجهتها إلى الشاعر "السوري" أدونيس، وعبّرت فيها عن غضبها من موالاته لسلطة القتل والدمار وتهجير أطفال السوريين وغرقهم في بحار اللجوء؛ تواصل الكات
لقيت المرأة السورية المثقفة خارج حدود بلادها مساحةً من الحرية في التعبير كانت قد حُرمت منها في وطنها نتيجة القهر والاستبداد وزرع الخوف والشك في نفوس السوريين من
"عز الدين القسام" عنوان الكتاب الجديد للكاتبة التركية "بيرين بيرسايغلي موت"، بعد العديد من الكتب التي تناولت فيها الأدب الفلسطيني وقضية فلسطين باللغتين
رحلت مساء أمس الأحد، الشاعرة والقاصة السورية فوزية المرعي عن عمر ناهز الـ76 عاماً، في منزلها بمدينة الرقة التي لم تفارقها خلال سنيّ حياتها إلا لأيام معدودات.
ربما كانت الفنون بأنواعها هي الجهة التي نهرب إليها نحن السوريين كي نحاول إنقاذ ما تبقى بداخلنا من أمل، وربما كان الأدب من أكثر الجهات التي سلكناها في هروبنا هذا