أخرجت "هيئة المواصفات العالمية والمجلس الدولي لزيت الزيتون" الزيت السوري من التصنيف الدولي بسبب عدم مطابقته للمعايير، ومنحت حكومة النظام مهلة حتى عام 2026
اعتبرت مديرة "مكتب الزيتون" في وزارة الزراعة في حكومة النظام، عبير جوهر، أن تصدير زيت الزيتون للموسم الحالي لن يؤثر على الأسعار في سوريا ولا على حاجة السوق
"عين على الغصن وعين على السماء"، يقول عبد الله الخليل، متحدّثاً عن ساعات العمل في كرم الزيتون، تحت طائرات الاستطلاع التي تعمد على تحديد التجمعات واستهدافها بالتنسيق مع سلاح المدفعية التابع لقوات النظام وروسيا.
سجّل سعر زيت الزيتون في مناطق سيطرة النظام السوري، ارتفاعاً خلال الأشهر القليلة الماضية بنسبة وصلت إلى 100 بالمئة، بالتزامن مع مطالبات "حكومية" بتصديره إلى خارج البلاد
لم يعد بمقدور كثير من العائلات السورية في مناطق سيطرة النظام شراء زيت الزيتون لارتفاع ثمنه مقارنة مع السنوات السابقة، في ظل ارتفاع جنوني في الأسعار وزيادة كلفة قطافه وعصره.