أثارت قضية اختطاف اليافع رامي عبد الستار المفعلاني (16 عاماً) من بلدة ناحتة شرقي درعا، التساؤلات حول عدم الكشف والإفصاح عن أفراد العصابة الخاطفة، وذلك بعد
تجددت الاشتباكات بين عائلتين تنحدران من عشيرة واحدة وتربطهما صلة قرابة في قرية الدارة بريف السويداء الغربي، يوم الثلاثاء، بعد يومين من انتهاء الهدنة العشائرية، بينما تكتفي قوات النظام بمراقبة تطور الأحداث من بعيد.
شهد ريف السويداء الغربي على مدار اليومين الماضيين، مقتل رجل وإصابة آخر وحرق عدة منازل، في اشتباكات بين عائلتين تنحدران من عشيرة واحدة وتربطهما صلة قرابة في قرية الدارة، من جراء شجار نشب في صالون للحلاقة وتحول إلى "حرب شوارع" في القرية.
اشتكى عدد من الأهالي في ريف السويداء الشمالي الشرقي، من استيلاء جيش النظام السوري على عشرات المنازل في المنطقة وتحويلها إلى نقاط عسكرية منذ 6 سنوات تقريباً، مطالبين باستعادتها.