انقضى التاسع من ذي الحجة، وحلّ عيد الأضحى الذي يحمل أجواء روحانية واجتماعية تزداد أهميتها في البلدان غير الإسلامية بين أبناء الجاليات المسلمة، مهما اختلف المكان الذي تحل فيه تلك التقاليد
لم تبتعد خطبة صلاة العيد التي تلاها خضر شحرور خطيب جامع "حافظ الأسد"، والتي حضرها رئيس النظام السوري بشار الأسد، يوم الجمعة، عن الأحداث السياسية وبدء تطبيع عدد من الدول العربية مع نظام الأسد، وزلزال 6 شباط الماضي.
أوضح مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية أن صلاتي العيد والجُمُعة من الشعائر التي تجب إقامتها على مجموع الأمة الإسلامية، ولا يسع الأمة جميعها ترك واحدة منها وإن اجتمعتا في يوم واحد.
أفادت وكالة أنباء النظام السوري "سانا"، صباح اليوم الإثنين، بأنّ رئيس النظام بشار الأسد أدّى صلاة عيد الفطر في حي الميدان القريب من موقع مجزرة التضامن بالعاصمة دمشق..
أظهر بث تلفزيوني على الهواء مباشرة سقوط صواريخ قرب القصر الرئاسي الأفغاني في كابول اليوم الثلاثاء خلال صلاة عيد الأضحى لكن الرئيس أشرف غني وكثيرين غيره واصلوا الصلاة بهدوء في مكان مفتوح.
نشرت وكالة أنباء النظام "سانا"، صوراً من صلاة عيد الأضحى في جامع الصحابي خالد بن الوليد، بمدينة حمص، تظهر حضور رئيس النظام بشار الأسد، إلى جانب مسؤولين.