شهدت الفترة الممتدة بين مطلع العام الجاري (2024) ومنتصف تموز الفائت، نشاطاً متزايداً في عمليات تنظيم "الدولة" (داعش) العسكرية في سوريا مقارنة بدول الجوار، بالرغ
وسط ظروف غامضة ومعلومات شحيحة أعلن عن مقتل القيادي العراقي البارز في "هيئة تحرير الشام" ميسّر علي الجبوري الملقّب بـ "أبي ماريا القحطاني"، بانفجار استهدفه
صنفت الولايات المتحدة الأميركية القيادي في تنظيم "حراس الدين" سامي محمود محمد العريدي، على أنه "إرهابي عالمي، مصنف بشكل خاص لدوره القيادي في حراس الدين"، في حين وضع برنامج "مكافآت من أجل العدالة" مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن
اعتقلت استخبارات "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، أشخاصاً عراقيين لاجئين بتهمة الانتماء لتنظيم "حراس الدين" التابع للقاعدة في محافظة الرقة التي تسيطر عليها شرقي سوريا.
قبل عشرة أيام تناقلت حسابات جهادية في سوريا نبأ تنفيذ «أبو عبيدة الحلبي» عملية انغماسية منفردة تخطى فيها خط التماس على جبهة الساحل إلى داخل مناطق النظام بهدف تفجير نقطة عسكرية.
منذ خسارة تنظيم الدولة آخر بقعة أرض من معقله الأخير في بلدة الباغوز السورية واعتقال معظم قادته ومقاتليه في سوريا والعراق، ظهرت ملامح الضعف عليه وبدأ يتشتت في مناطق متفرقة.
أعلنت وزيرة الداخلية الأسترالية، كارين أندروز، أن بلادها ستدرج كلاً من "حركة حماس" في فلسطين، و"هيئة تحرير الشام" و"حراس الدين" في سوريا، في قائمة "المنظمات الإرهابية".
كشفت مصادر خاصة لموقع تلفزيون سوريا وشهود عيان أن المبنى المستهدف في عملية الإنزال الجوي الأميركية الليلة الماضية في أطمة شمال غربي إدلب، يتألف من قبو وطابقين، حيث تسكن في القبو عائلة ليس لها ارتباط مع من يقطنون فوقها، ولم يصب أي من أفرادها بأذى.
نجحت الولايات المتحدة الأميركية خلال عام 2021، باغتيال عدد من أعضاء تنظيم "القاعدة" بسوريا، والعاملين تحديداً ضمن تنظيم "حراس الدين"، في محافظة إدلب، في إطار عملياتها المستمرة منذ سنوات للقضاء على قيادات التنظيم، إذ تعتبرهم خطراً على المدنيين، والموا