حافظت دمشق على مركزها كأسوأ مدينة للعيش في العالم لعام 2024، في ظل تردي الأوضاع الأمنية والاقتصادية التي تشهدها العاصمة السورية ومختلف المناطق الواقعة تحت سيطرة
حمّلت سفارة الولايات المتحدة الأميركية في سوريا، نظام الأسد مسؤولية الفساد والتدهور الاقتصادي في البلاد، ما تسبّب بتصنيفها من بين أكثر الدول فساداً في العالم.
حافظت سوريا على المرتبة قبل الأخيرة في قائمة مؤشر الفساد العالمي لعام 2022، وفقاً للتقرير السنوي الذي أصدرته "منظمة الشفافية الدولية"، والذي يرصد حالتي الشفافية والفساد، في 180 دولة حول العالم.