سجلت النوادي الرياضية في العاصمة دمشق ارتفاعاً كبيراً في أسعار الاشتراكات الشهرية وأجور التدريب، في ظل ارتفاع معدلات التضخم في البلاد وانخفاض القدرة الشرائية.
تشهد النوادي الرياضية في العاصمة دمشق، ارتفاعاً كبيراً في رسوم الاشتراك وأجور التدريب من دون رقابة أو قيود، وفقاً لأهواء أصحاب النوادي والعاملين في هذا المجال.
أصبح التسجيل في ناد رياضي في دمشق مظهرا من مظاهر الترف، بينما لا يستطيع الرياضيون الملتزمون مجاراة دفع الاشتراكات في النوادي شهرياً وخاصة في النوادي المشهورة والتي لا تخضع للرقابة.