بعكس تيار التغريد المختصر، ولغة البرقيات والرموز، والاستعجال، المسيطر على عالم اليوم، اختارت شابة سورية أعمق الآداب وأطولها نفساً، وهو أدب الرواية، لتعبر عن صدمتها بعصرها الغارق في القلق والقسوة.
في جولتي المعتادة على مواقع التواصل الاجتماعي ومتابعة ماخلفته الحرب الطاحنة على سوريا اجتماعيا من تشرد وتفكك للنسيج الأسري، آثار انتباهي منشور يسأل عن مصير أطفال سوريين ولدوا خارج سوريا
تعد مسألة الهُوية من المشكلات الكبرى التي سالت دماء كثيرة من أجلها في عالمنا العربي والإسلامي. وقد أخذت طابعا قوميا حينا ودينيا حينا آخر وطائفيا حينا ثالثا. وتعد سوريا من البلدان التي لعبت وستلعب الانتماءات الدينية والقومية والمذهبية دورا لا يستهان
يواجه اللاجئون السوريون في أوروبا وتركيا عشرات التحديات أثناء بناء حياتهم الجديدة، وإحدى أهم هذه التحديات هي الاندماج في المجتمعات التي يعيشون فيها، وتأثيره على انتماء أطفالهم لوطنهم الأم سوريا. ويأتي تحدي الانتماء إلى جانب عشرات التحديات الأخرى..