يفكّر كثيرون من مالكي السيارات والتكاسي في مناطق سيطرة النظام السوري، ببيع هذه السيارات أو تأجيرها، بعدما أصبحت عبئاً عليهم، بسبب ارتفاع تكاليف تشغيلها، نظراً
رفع سائقو التكاسي في دمشق وريفها أجرة الركوب بشكل كبير جداً، بعد قرارات النظام السوري زيادة أسعار المازوت المدعوم والحر وعدم إصدار تعرفة جديدة محددة، إلى جانب إضراب معظم أصحاب السرافيس عن العمل في مناطق سيطرة النظام.