نفت "وزارة السياحة" في حكومة النظام السوري أن يكون لاستهداف مطاري دمشق وحلب تأثير على السياحة في سوريا، مشيراً إلى أن تعطّل المطارين الأخيرين تسبّب في تأخير بعض الرحلات فقط.
بدأ النظام السوري بالترويج لاستلامه ملف الحج والعمرة من يد المعارضة السورية في ظل عدم وجود أي تصريح رسمي من قبل السعودية، ووسط عدم فتح سفارة النظام في الرياض رغم وجود اتفاق مسبق بين البلدين.
لم تعد المقاهي الشعبية مكاناً للاستراحة الرخيصة في العاصمة السورية دمشق في ظل الأزمات الاقتصادية التي تعصف بمناطق سيطرة النظام السوري، خصوصاً مع زيادة الأسعار اليومية وارتفاع نسب التضخم إلى مستويات قياسية بعد انهيار قيمة العملة أمام الدولار.