ترسو ناقلة الوقود الإيرانية المتجهة إلى لبنان في مياه البحر الأحمر منذ يوم أمس الجمعة، قبل المحطة الأخيرة من رحلتها التي ستكون في سوريا، ومن المقرر أن تشكل هذه الناقلة أكبر اختبار حتى الآن للعقوبات
تتناقض الأجواء المسرّبة من مفاوضات النووي بين إيران والولايات المتحدة الأميركية. في اللعبة السياسية فإن مثل هذا التناقض مبرر من قبل كل طرف لتحسين شروطه التفاوضية والسعي لتحقيق المزيد من النقاط أو المكاسب. منذ أيام يشيع الإيرانيون تأكيدات بأن الأميركي
كشف تقرير نشره مركز "ألما" الإسرائيلي للبحوث، عن استخدام "حزب الله" اللبناني شبكة من شركات الوقود اللبنانية بهدف تهريب الوقود بصورة غير شرعية، من لبنان إلى نظام الأسد في سوريا، في خرقٍ صريح للعقوبات الدولية.
دعا زعيم ميليشيا حزب الله في لبنان حسن نصرالله اليوم الجمعة أنصاره للبقاء بعيدا عن الاحتجاجات في أنحاء لبنان والتي تستهدف الإطاحة بالنخبة الحاكمة في البلد.