أعلنت "المؤسسة السورية للحبوب" المرتبطة بالنظام السوري، أن الكميات المسوقة من محصول القمح في مراكزها بالمحافظات بلغت 711,823 طناً، مسجلةً زيادة قدرها 2,026 طناً
يواجه مزارعو القمح في محافظة درعا، التي تعد واحدة من أهم المناطق الزراعية في البلاد، أزمة متفاقمة نتيجة تأخر وزارة الزراعة في حكومة النظام السوري بتسليم ثمن محص
تصاعدت الاحتجاجات المنددة بقرار "الإدارة الذاتية" الخاص بتحديد سعر القمح في منطقة شمال شرقي سوريا، تزامناً مع امتناع الفلاحين عن تسليم محصولهم كون العائد المادي
اتهم عدد من المزارعين وسائقي الشاحنات في محاظفة الحسكة، "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) بالتسبب بارتفاع أجور توريد القمح إلى مراكز استلام الحبوب (الصوامع) إلى أربعة أضعاف أسعارها الطبيعية، بسبب اعتمادها على "الرشوة والمحسوبيات" في تسيير دور الشاحنات.
أبدى كثير من الفلاحين السوريين استياءهم من تسعيرة القمح التي أعلنت عنها حكومة النظام السوري قبل أيام، واصفين الأخيرة بأنها "بعيدة كل البعد عن الزراعة".