وسط دوامات التحليل والتكهنات، تتزايد الأحاديث في شمال غربي سوريا عن احتمال اندلاع معركة عسكرية ضخمة تخوضها فصائل المعارضة السورية ضد قوات النظام السوري، إذ يترد
أعلن تنظيم "الدولة" إطلاق معركة "الثأر" لمقتل زعيمه السابق الذي اغتيل في شمال غربي سوريا إثر عملية نفذتها الولايات المتحدة الأميركية في شهر شباط الماضي.
أفادت وسائل إعلام مقرّبة من نظام الأسد بأنّ قوات النظام أرسلت، خلال الساعات القليلة الماضية، تعزيزات عسكرية ضخمة إلى مناطق التماس مع الفصائل العسكرية في منطقة إدلب..
لا هي بحر النضح منه هيّن، ولا هي حجر النحت فيه ممكن، تلك اللغة التي نحتاجها في هذا المقام، والتي تتركني مشدوها فريسة عجز رصف حروف لائقة، وعليه سأدع للذاكرة أن تسيل كالماء كما تريد لا كما أشتهي
بعد تسلم الوريث القاصر الحكم صيف العام 2000، أيقن مَن حوله من الحرس القديم بأن رياح التغيير لا بد قادمة، والنار التي تحت الرماد ستشتعل في وجههم لا محالة، ونظام حكم الطائفة شارف على الزوال بحلول الأربعين عاماً، كما كان يهمس لنا بعضهم في لحظات اللاوعي
أفادت مصادر لـ موقع تلفزيون سوريا، ليل الخميس - الجمعة، أنّ فصائل الجيش الوطني شنّت هجوماً على أطراف بلدة عين عيسى شمالي الرقة، وتمكّنت مِن السيطرة على قريتين باشتباكات مع "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)..
كثفت ميليشيات النظام التابعة لروسيا وإيران من تحركاتها العسكرية خلال الأيام القليلة الماضية في جبهات حلب الغربية والشمالية وفي الريف الجنوبي تحضيراً لهجوم بري مُفترض، يهدف إلى السيطرة على منطقة الضواحي والريف القريب وإبعاد المعارضة عن طوق المدينة