جوعى وعطشى وهاربون من الموت، هي حال اللاجئين السوريين الذين سيواجه الاتحاد الأوروبي تدفقهم على حدوده، فبعد أن كان القصف على إدلب يقض مضجع دول الاتحاد خوفا من موجة لجوء جديدة، يدخل الجفاف طرفا جديدا في الصراع، لا يمكن إيقاف مآسيه باتفاقية أو معاهدة.
18-تشرين الثاني-2021