طالب "الائتلاف الوطني السوري" المعارض باعتماد تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، حول استخدام المواد الكيميائية السامة كسلاح حرب في بلدة كفرزيتا بريف حماة الشمالي، كدليل جنائي لمحاسبة نظام الأسد.
علقت الولايات المتحدة الأميركية عبر سفارتها في هولندا على التقرير الأخير الصادر عن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بخصوص هجوم كيمياوي على بلدة كفرزيتا بريف حماة.
أصدرت بعثة تقصي الحقائق، التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، تقريراً أكدت فيه استخدام المواد الكيميائية السامة كسلاح في بلدة كفر زيتا بريف حماة الشمالي، في تشرين الأول من العام 2016.
دمرت القوات الروسية قبل أيام، مشفى "الكهف" الميداني الواقع شمالي حماة، عبر تلغيمه وتفجيره، في "مشهد سينمائي" بدا وكأنه "انتقام" من فشلٍ رافقهم لأعوام، فشلٌ تمثّل في بقائه "صامداً وفعّالاً" رغم استهدافهم إياه بأكثر من 150 غارة جوية، ومئات القذائف..
بعد عام وأكثر من سيطرة قوات النظام على مناطق ريف حماة الشمالي وريفي إدلب الجنوبي والشرقي، ومن بينها مدن خان شيخون ومعرة النعمان وسراقب؛ منع النظام المدنيين القاطنين في مناطق سيطرته في مدن حماة وحلب، من العودة إلى منازلهم.
"منزلي الأخضر في مخيّمات اللجوء على الحدود السوريّة التركيّة"، بهذه العبارة نشر الشاب السوري وسام عبد الرزاق دياب صوراً لخيمته "الأنيقة" في مخيمات اللجوء السوريّة بمدينة أطمة الحدودية مع تركيا، لاقت صور الخيمة رواجاً كبيراً على وسائل التواصل
اختتم المكتب الرياضي التابع للمجلس المحلي في مدينة عفرين يوم السبت الماضي، فعاليات بطولة أندية الدرجة الأولى لكرة القدم والتي توج بها نادي عفرين بفوزه على نادي كفر زيتا بهدفين مقابل هدف واحد.
شهدت محافظة إدلب منذ توقيع اتفاق سوتشي بين تركيا وروسيا في 17 أيلول 2018، هدوءاً نسبياَ، مع استمرار حالة الترقب الحذر لأن تخرق موسكو الاتفاق الذي نصّ على إقامة منطقة منزوعة السلاح بعرض 15 إلى 20 كم في محافظة إدلب، تفصل بين قوات النظام والفصائل العسكر