تجددت حركة النزوح للمدنيين من القرى والبلدات القريبة من خطوط التماس في ريفي إدلب وحلب شمالي سوريا، بعد فترة قصيرة من الهدوء وعودة عدد من العائلات إلى منازلها.
قُتل الطفل عبد المهيمن العوض، البالغ من العمر 11 عاماً، نتيجة استهداف مباشر من الطيران الروسي على أطراف مدينة إدلب، لينضم إلى قائمة طويلة من الأطفال الأبرياء...
ادعت وزارة الدفاع الروسية أنها دمرت مواقع ومستودعات للفصائل العسكرية في إدلب، رداً على 15 هجوماً شنتها الأخيرة على مواقع قوات النظام، إلا أن هذه الغارات دمرت من
قتل خمسة مدنيين -في حصيلة أوليّة- وأصيب آخرون بينهم أطفال ونساء، اليوم الثلاثاء، بغارات روسيّة استهدفت مخيّماً للنازحين في منطقة جسر الشغور غربي إدلب..