وثق الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء" سقوط 16 مدنيا بين قتيل وجريح منذ بداية العام الحالي، من جراء تعرضهم للاستهداف بصواريخ موجهة من قبل قوات النظام.
عثر الأهالي في الغوطة الشرقية بريف دمشق، على رفات خمسة أشخاص من عائلة واحدة قضوا بقصف قوات النظام السوري وروسيا على مدينة زملكا خلال الحملة العسكرية الأخيرة، التي سبقت اتفاق التهجير القسري عام 2018.
حذرت لجنة الأمم المتحدة للتحقيق بشأن سوريا في تقريرها الصادر اليوم الأربعاء من أن السوريين يواجهون معاناة وصعوبات ناجمة عن العواقب المميتة للحرب المستمرة منذ عشر سنوات وتصاعد حدة الأعمال العسكرية على طول الجبهة شمالي البلاد.