كشف تحقيق استقصائي عن وثائق تؤكد امتلاك شخصيات مقربة من رئيس النظام السوري بشار الأسد، مشاريع عقارية بملايين الدولات في إمارة دبي، مشيراً إلى أن العقوبات الأمير
إن اعتراف الأمم المتحدة بفشلها في الشمال السوري عقب الزلزال المدمر الذي ضرب تلك المنطقة خلال الشهر الماضي قد بيّن وبكل جلاء مدى ارتباط علاقاتها بالنظام السوري، ومن تلك العلاقات توظيف ابنة رئيس المخابرات في سوريا، وهو شخص خاضع للعقوبات،
كيف استطاع من خلالها قادة ميليشيات ورجال أعمال تابعون للنظام السوري -من بينهم فادي صقر وسامر فوز ونزار الأسعد- الخاضعون للعقوبات، أن يستفيدوا من المساعدات الأممية المقدّمة لسوريا؟
إذا كانت الولايات المتحدة ترغب بإقناع شركائها في الإمارات بالعدول عن فكرة التعاطي مع الأسد، فبوسعها عندئذ أن تجعل حلفاءها يتضررون بسبب العقوبات المفروضة على سوريا
رفضت المحكمة العامة للاتحاد الأوروبي طلباً تقدّم به رجل الأعمال السوري عامر فوز لشطب اسمه من قائمة العقوبات الأوروبية المفروضة على النظام السوري، مؤكدة على أنه "يشكل خطراً حقيقياً للتحايل على العقوبات".
في وقت ما من عام 2004، ودون سابق إنذار أصدرت مؤسسة الاتصالات السورية قراراً رفعت بموجبه بشكل فاحش قيمة خدمة (ريل أي بي real ip)، التي تتيح لمشتركي الإنترنت القيام عبرها باتصالات الصوت والصورة، فبدلاً من دفع 100 ليرة، على ما أذكر، بات عليهم أن يدفعوا
طالب نواب من الحزب الجمهوري، إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، بتقديم تفسيرات وإجابات بشأن رفع العقوبات عن أفراد متهمين بتمويل نظام رئيس النظام، بشار الأسد.