طالب عضو لجنة الشؤون الداخلية والمجالس البرلمانية الإيرانية، النائب المحافظ محمد حسن آصفري، النظام السوري بوفاء الديون المترتبة عليه لطهران، والبالغة 20 مليار دولار.
رغم وقوف إسرائيل مع إيران بحربها على العراق، أملاً باستنزاف القوّتين، وخاصة العراق كعمق عربي لسوريا التي تحتل إسرائيل أرضها؛ ورغم غضّها الطرف عن تدخل حزب الله -أداة إيران في لبنان- لدعم نظام الأسد
لم تكن زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى دمشق وإجراؤه محادثات سياسية وأمنية واقتصادية مع بشار الأسد، بنت اللحظة. حيث إن الزيارة كانت مقررة منذ أشهر، لكن القيادة الإيرانية آثرت الانتظار ربطاً بمفاوضاتها مع السعوديين والخليجيين..
بدأ تنفيذ الاتفاق الإيراني – السعودي في المنطقة يدخل مرحلة الاختبارات الجدية بين الطرفين، وهي اختبارات مؤلمة تتطلَّب تنازلات و"تكيُّفاً" مع المستجدات في الإقليم
وصف الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي زيارته الأخيرة إلى دمشق بأنها نقطة تحول في توسع العلاقات الاقتصادية والتجارية والسياسية والأمنية بين طهران والنظام السوري.