يقع مشفى الحفة في ريف اللاذقية الشمالي، وهو مُدرج كهيئة مستقلة تابعة لوزارة الصحة في حكومة النظام، ويغطي المشفى مناطق واسعة من ريف اللاذقية الشمالي مثل كسب
تهيمن مجموعات مرتبطة بعائلات نافذة مثل "خير بيك" و"سلوم" و"الأسد" و"مرتكوش" على محافظة اللاذقية وريفها الخاضعة لسيطرة نظام الأسد، إذ يُشار إلى هذه المجموعات
يواصل نحو 600 طالب في قرية كلماخو بريف اللاذقية، تلقّيهم الدروس داخل خيمة مهترئة، منذ زلزال شباط المدمّر قبل أكثر من 9 أشهر، من جراء تقاعس النظام السوري في إعادة تأهيل مدرستهم.