بعد فترة من القراءة عن تاريخ الدولة العثمانية في سوريا، وآثارها الباقية التي ما نزال إلى اليوم نشاهدها في بلدان مختلفة، ومنها سوريا التي يفتخر أبناؤها بكثير من معالم تلك الفترة، وكانوا قبل عام 2011 يذهبون إليها سائحين متفرجين، وأحياناً مبهورين،
24-أيلول-2021